أسرت مصادر دبلوماسية أن سنة 2015 ستكون حاسمة لقضية الصحراء الغربية داخل ردهات مجلس الأمن، حيث ستدفع العديد من الدول الكبرى، خاصة الأعضاء الدائمين داخل مجلس الأمن، في اتجاه إيجاد تسوية دائمة متوافق عليها. وأضافت المصادر ذاتها أن بعض الدول الكبرى كانت تفكر في الضغط على أطراف الملف قبل ثلاث سنوات، لكن التطورات المتسارعة التي جاءت بها الربيع العربي صرفت النظر عن قضية الصحراء الغربية، “لكن كل الشروط والظروف أصبحت متوفرة لتسوية القضية ” حسب قوله .
للإتصال
akhbaredakhla@gmail.com